تستمع الآن

«X.O» | كيف يتأثر عالم صناعة الألعاب بـ«نقص الرامات» عالميًا؟

الثلاثاء - ٠٩ ديسمبر ٢٠٢٥

تشهد الأسواق العالمية موجة غير مسبوقة من نقص في شرائح الذاكرة «الرام» نتيجة الارتفاع الضخم في الطلب من شركات الذكاء الاصطناعي، التي تستهلك كميات ضخمة من الذاكرة لتدريب نماذجها المتطورة، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الرامات عالميًا، ما انعكس تدريجيًا على صناعة الألعاب.

واستعرض شريف جويفل عبر برنامج «X.O» على «نجوم إف.إم»، اليوم الثلاثاء، حجم التأثير المتوقع لأزمة الذاكرة «الرام» على منصات وأجهزة الألعاب الإلكترونية خلال الفترة المقبلة، خاصة أن شركات الذكاء الاصطناعي تستحوذ على ما يقرب من 40% من الإنتاج العالمي لشرائح الذاكرة.

كيف تتأثر صناعة الألعاب بالأزمة العالمية؟

– «الرام» ليس مكونًا ثانويًا بل بمثابة عمود رئيسي لأي منصة ألعاب.

– من أساسيات أي جهاز وتحدد قوته وقدرته على معالجة الألعاب.

– الارتفاع الضخم بالطلب سبب ضغطًا غير مسبوق على الموردين عالميًا.

– شركة رائدة بصناعة الرامات أعلنت وقف تزويد السوق الاستهلاكي بالمنتجات بدءًا من فبراير 2026.

– ارتفاع تكلفة الذاكرة يعني أن أي منصة ألعاب جديدة ستتأثر مباشرة.

– التحدي الأكبر هو قدرة شركات الألعاب على تأمين مخزون من «الرامات» لتشغيل خطوط الإنتاج.

– استمرار أزمة الذاكرة عالميًا قد يدفع شركات الألعاب لتأجيل مشاريعها المستقبلية.

– الشركات الكبرى ستضطر لاتخاذ قرارات دقيقة لتجنب ارتفاع سعر أجهزة الألعاب.

– تشير تقارير إلى أن عام 2028 هو الموعد المتوقع لانتهاء أزمة الرامات.


الكلمات المتعلقة‎