أصبحت تقنيات الذكاء الاصطناعي عنصرا أساسيًا في عالم الألعاب الإلكترونية، وشهدت تطورًا كبيرًا بفضل تلك التقنيات، وساهمت في تحسين تجربة اللاعبين والتفاعل معهم بشكل واقعي.
وتحدث شريف جويفل عبر برنامج «X.O» على «نجوم إف.إم»، اليوم الثلاثاء، عن دور نماذج الذكاء الاصطناعي في تطوير الألعاب الإلكترونية، باعتبارها واحدة من أسرع الصناعات نموًا على مستوى العالم.
دور الذكاء الاصطناعي في تطوير الألعاب:
– منح مطورو الألعاب فرص توليد بيئات ومهمات جديدة بطرق تلقائية.
– أنظمة «Procedural Generation» منحت اللاعبين تجارب مختلفة عن بعضهم.
– جعل الألعاب ديناميكية ومتغيرة بدلًا من أن تكون ثابتة.
– تطوير شخصيات غير قابلة للعب بهدف التفاعل بذكاء مع سلوك اللاعبين.
– إمكانية تشغيل مئات التجارب في آن واحد لتحليل سلوك اللاعبين.
– بعض الألعاب تتيح للأعداء التعلم من طريقة اللاعب وتغيير استراتيجياتهم.
مخاوف من دور الذكاء الاصطناعي
– أسئلة حول ملكية المحتوى ومدى قانونية البيانات التي يعتمد عليها.
– تخوف من فقدان «اللمسة البشرية» في تصميم التجارب الإبداعية.
– يرى خبراء أنه يعتمد على بيانات الماضي فقط، ولا يمتلك قدرة الإبداع.
– الإبداع يحتاج لمطورين يمتلكون خيالاً ووعياً لاتخاذ قرارات تعكس التجربة البشرية.
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار