تمر علينا في 24 مايو ذكرى وفاة الفنان الكبير الراحل إسماعيل يس، الذي يعد أحد أبرز علامات الكوميديا في تاريخ السينما المصرية بأكثر من 200 عمل فني خلال مسيرته.
وفي ذكرى «أبو ضحكة جنان» نستعرض معكم أبرز شهادات ومداخلات ضيوف «نجوم إف.إم» عنه خلال لقاءاتهم على الهواء.
باسم سمرة في «أسرار النجوم»
«عنتيل التمثيل بالنسبة لي هو محمود المليجي، وأيضا إسماعيل ياسين فنان عمل في ظروف صعبة ونهايته كانت مأساوية، هي شغلانة صعبة وليس لها أمان كما يقال، وأتمنى تقديم عمل عن الراحل إسماعيل ياسين خصوصا الجزء الخاص بنهاية مسيرته الفنية».
أشرف عبد الباقي في «أسرار النجوم»
«دور إسماعيل ياسين من أحب الأدوار لقلبي، ودائما كنت محبا للقراءة عن قصص حياة الفنانين وحياة إسماعيل يس موثقة وهو قالها بنفسه بصوته في الإذاعة وقصة حياته شبهنا أوي».
الناقد الفني آدم مكيوي في «لدي أقوال أخرى»
«المسرح الخاص هو ابن فرقة إسماعيل ياسين لكن حالة الأفول حدثت مع سنة 2000، والفرق المسرحية الخاصة بدأت في القاهرة قبل مسرح الدولة من خلال فرقة الريحاني وعلي الكسار ثم إسماعيل ياسين الذي ابتدع الموسم الصيفي بزخمه ثم جاءت بعد ذلك الفرق المسرحية الأخرى، وكانت فرقة إسماعيل ياسين هي الأقوى لدرجة أنها كانت تقدم نحو 5 روايات مسرحية في الموسم الواحد، قبل أن ينتهي مسرح إسماعيل ياسين لصالح مسرح التلفزيون».
أحمد مراد في «التوليفة»
«أبو السعود الإبياري هو الذي اكتشف إسماعيل ياسين، فهو سيناريست ومؤلف أغاني، بدأ حياته الفنية بـ”الغزل” وكتب 50 أغنية وعرضهم للبيع بمبلغ ضعيف، حتى قدم مونولوج (بريه من الستات) ونجح بشكال كبير، وبدأ يتعرف على إسماعيل ياسين حيث شاهده في أحد المرات خلال تقديمه فقرة فنية، وأخبر بديعة مصابني بأنه يمتلك موهبة كبيرة، وقدما سويًا 150 فيلمًا وأشرك إسماعيل في أكثر من عمل فني مع فنانين كبار».
عبد العزيز مخيون في «أسرار النجوم»
«نفتقد الكوميديا ولو نظرنا مثلا لوقت إسماعيل ياسين وزينات صدقي، كان فيه روح وصدق وكوميديا، ولكن لو نظرنا حولنا حاليا نجد مجتمعنا ينتج استجداء للضحك، لا أحب الكوميديا المفتعلة».
علاء مرسي في «أسرار النجوم»
«قد نجد فنان ينجح في عمل كوميدي ثم يكرر نفس النمط في أعمال جديدة فالجمهور يبتعد عنه، واللي فلت منهم وخرج من عباءة الكوميدي وعمل شخصيات متباينة ورجع عمل كوميدي الوحيد اللي قدر يقدم هذه المعادلة هو الفنان الكبير عادل إمام، وكان قبله إسماعيل ياسين واللي اسمه أصبح (براند)».
*صورة مرخصة للمشاع الإبداعي
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار