تستمع الآن

«X.O»| كيف ساهم التطور التكنولوجي في مجال «صناعة المحتوى»؟

الثلاثاء - ٢٨ يناير ٢٠٢٥

مع التطور التكنولوجي الكبير الذي نعيشه حاليًا، لم يعد مجال صناعة المحتوى حكرًا على أصحاب المعدات الاحترافية، لكن الأمر أصبح أسهل بفضل الهواتف المحمولة التي أصبحت أداة رئيسية لخلق محتوى مؤثر.

وتحدث شريف جويفل عبر برنامج «X.O» على «نجوم إف.إم» اليوم الثلاثاء، عن مجال صناعة المحتوى وكيف ساهم التطور التكنولوجي والذكاء الاصطناعي في مساعدة صناع المحتوى بتقديم مادة مميزة من خلال هواتفهم.

طرق صناعة المحتوى بمساعدة الذكاء الاصطناعي:

– يمكن تصوير فيديوهات بسيطة بمدد قصيرة وطويلة بكاميرا الهاتف فقط بعد إدخال تطورات كبيرة عليها يمنحها جودة عالية بمساعدة الذكاء الاصطناعي، وفي حالة التصوير الليلي يمكن الاعتماد على “Ring light” الذي يسهل حمله في حقيبتك.

– بعد الانتهاء من التصوير، يوجد عبر متجر تطبيقات الهاتف، عدة برامج تساعد على تعديل وتصميم الفيديوهات والصور بشكل محترف.

– عقب الانتهاء من إنتاج المحتوى الخاص بك من صور وفيديوهات على هاتفك، يمكنك نشره على أكثر من منصة تمنحك فرصة متابعة ردود الفعل وعدد المشاهدات وتحليل البيانات عن المحتوى المقدم.

– الذكاء الاصطناعي يخدم صناع المحتوى بشكل كبير من خلال مساعدتهم في الكتابة واقتراح أفكار جديدة.

– الـAI الموجود على الهاتف يمكن استعماله بطريقة سلسة، حيث يمكنه تحليل الصور والفيديوهات وتحسين جودتها بشكل تلقائي في ثوان معدودة.

– يساعد الـAI، في طرح أفكار وتطبيقها من خلال كتابتها أو وضع عناوين لمحتوى معين تقدمه، أو كتابة أفكار وصياغتها بطريقة جذابة.

– يسهم الذكاء الاصطناعي في عمليات مونتاج الفيديوهات الطويلة، من خلال إنجاز عمليات تقطيع سريع للمحتوى ما يوفر وقتًا ومجهودًا خلال عمليات المونتاج.

– يمكن من خلال الهاتف استخدام الذكاء الاصطناعي لإضافة مؤثرات بصرية في المحتوى سواء كان فيديوهات أو صور أو إضافة مؤثرات وفلاتر متحركة.

– يُسهم أيضا في تحسين جودة الصوت وتنقيته من الضوضاء، وتعديل الإيقاع، كما يمكنه قراءة النصوص المكتوبة، بصوت طبيعي باستخدام تقنيات الـ Text-to-Speech.

– عقب الانتهاء من المحتوى، يقترح الـAI أفضل وقت لنشره، وتوزيع المحتوى بشكل ذكي على المنصات.


الكلمات المتعلقة‎