تستمع الآن

التوليفة| أحمد مراد يتحدث عن «القمر».. والتشكيك في رحلة «أبولو 11»

الأربعاء - ١١ سبتمبر ٢٠٢٤

تحدث الروائي أحمد مراد عبر برنامج “التوليفة” على “نجوم إف إم”، اليوم الثلاثاء، عن القمر وحقيقة صعود مركبة “أبولو 11” عام 1969 لسطحه.

وقال مراد إن القدماء المصريين أطلقوا على القمر اسم الإله “خنسو”، وكان إله الشفاء والرحمة للمصري القديم، بينما الأساطير اليونانية أطلقوا عليه الإلهة “لونا”.

معلومات عن القمر

وهذه بعض المعلومات عن القمر:

– يعد خامس أكبر قمر طبيعي في المجموعة الشمسية.

– اليوم القمري يعد بمثابة 29 يومًا ونصف من اليوم الأرضي.

– سطح القمر مغطى بطبقة من الغبار الناعم “ريجوليف”.

– القمر لا يوجد به غلاف جوي مثل الأرض.

– صعدت أول مركبة فضائية إلى القمر عام 1959 وكانت تابعة إلى الاتحاد السوفييتي وأطلق عليها اسم “لونا 2″، وأصبحت أول جسم يستطيع الوصول إلى القمر.

– العديد من الأقاويل تؤكد أن القمر موجود منذ 4.5 مليار سنة فقط.

– انتهت رحلات الصعود إلى القمر عام 1972 من خلال “أبولو” 17، ومنذ تلك الفترة لم تسجل أي رحلات إليه حتى الآن.

– “أبولو 11” هي مركبة فضائية أمريكية وصلت إلى القمر ووضعت العلم الأمريكي عليه عام 1969.

نظريات الصعود إلى القمر

أوضح مراد أنه عقب الصعود إلى القمر من خلال مركبة أبولو 11، ونشر صور البعثة الأمريكية من خلال قائدها نيل أرمسترونج، بدأت عمليات تشكيك حول صعود المركبة الأمريكية.

تابع قائلا: “عام 1976 المؤلف الأمريكي بيل كيسنج نشر كتابًا تحت عنوان: (لم نذهب أبدا إلى القمر.. خدعة الـ30 مليار دولار)”.

أوضح مراد أن الكاتب ادعى أن وكالة ناسا لم تكن تملك التكنولوجيا المتطورة لصعود المركبة إلى القمر، قائلا: “لم نكن نمتلك تكنولوجيا تتيح لنا الصعود إلى القمر، وأن الأمر خدعة كبيرة قد قمنا بها، لأن يكون الهبوط بمثابة أكبر مسرحية يتم تصديقها عبر العالم، ونستطيع نقول إن استوديوهات هوليوود هي من صنعت هذا النجاح”.

دلائل لتأكيد صعود القمر

كما قدم مراد عبر “التوليفة” عدة دلائل حول صعود أبولو 11 إلى القمر، منها:

– نشر وكالة ناسا عدة صور وفيديوهات بجانب الكثير من الأدلة العلمية الموجودة بالفعل.

– صعود بعثات متلاحقة إلى سطح القمر وتأكدت أنه بالفعل لا يوجد أدلة للتزيف.

– هناك ظلال موجودة ظهر الأثر الخاص بها في إضاءات صناعية ناتجة عن التضاريس غير المستوية على القمر، حيث وجد أن طبيعة تضاريس القمر والتعرجات الموجودة هي نفس الشكل.

– عندما صعدت بعثة أبولو 11 إلى سطح القمر وضعت مرايات عاكسة ضخمة، لاستخدام أشعة الليزر من الأرض حتى يستطيعوا إرسال شعاع يمكنهم من قياس المسافة بين الأرض والقمر.

– إذا وجد الاتحاد السوفييتي دليلا واحدا على عدم صعود الولايات المتحدة الأمريكية إلى القمر لم يكن سيصمت على هذا الأمر.

 – مصدر الصورة الرئيسية Freepik


الكلمات المتعلقة‎