يحتفل العالم اليوم باليوم العالمي للكتاب، حيث خصصت منظمة اليونسكو يوم 23 أبريل من كل عام، للاحتفال باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، لإبراز أهمية المؤلفين والكتب في النهوض بالوعي الإنساني ولتشجيع القراءة.
وفي هذا اليوم نستعرض سويًا التجارب الأدبية لعدد من نجوم الفن والذين قدموا إنتاجات أدبية وكتابية إلى جانب مشوارهم الفني.
صدر له ديوانان شعريان «تحت الحياة» في 2009 والذي يضم 31 قصيدة عامية، يغلب عليها بعض الرؤى الإنسانية والسياسية للشاعر، وفي عام 2013 صدر له ديوان «تخاريف» بالعامية المصرية.
صدر للفنان أحمد حلمي في عام 2012 كتابه «28 حرف» والذي يكشف فيه بطريقة بسيطة أوجاع الوطن قبل وبعد الثورة، من خلال مجموعة من مقالات إنسانية تحمل فى مضمونها رسائل اجتماعية وسياسية، كان بعضها قد نشر تحت نفس العنوان «28 حرف».
قدم أول إسهاماته الأدبية من خلال كتاب الرسوم المتحركة «مملكة الموت»، والتي كُتب في مقدمتها: «دائمًا ما تكون هذه هي البداية، عندما يكون الهدف هو القوة والسيطرة تجد قوتين متكافئتين تتصارعان عليهما، ومع كل محاولاتهما في القضاء على بعضهما البعض، فإن أول من يتأثر بهذا الصراع مَن ليس لهم أية مكاسب أو منافع في هذه المعركة … حتى بعد انتهائها فعلى مر العصور دائمًا ما يدفع الضعيف ثمن رغبات القوي، لكن في مملكة الموت … البداية لا تكون مثل هذه البدايات!».
للفنان محيي إسماعيل عدة كتب معظمها له طابع نفسي، وهي: «فتى العصر (نص مسرحي)» في 2001، «المخبول» في 2002، «مسافر على باب الله» في 2006، «جراح النفوس» في 2017.
الفنان خالد الصاوي له عدة إصدارات أدبية وكان قد وقع اثنين منها في معرض القاهرة للكتاب الأخير، ومن بين إصداراته الأدبية: «نبي بلا أتباع – مرة واحد – اللعب في الدماغ – أوبريت الدرافيل».
*صورة من حساب الفنان خالد الصاوي على إنستجرام
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار
