حل أحمد شكري، لاعب الأهلي والمقاولون العرب والمصري السابق، ضيفا على كريم خطاب، اليوم الاثنين، عبر برنامج «في الاستاد»، على «نجوم إف إم»، للحديث عن مسيرته الكروية وأبرز ما يدور على الساحة الرياضية.
وقال أحمد شكري خلال اللقاء: “ظُلمت في الأهلي في أوقات كثيرة، لأني كنت ابن النادي وكنت أحتاج للعب مباريات أكثر، ولكن مدربين كثيرين ظلموني ومشكلتي مش بعرف أتكلم مع مدرب، ولو لم أُظلم كان ممكن أكمل في النادي، وأي مدير فني أجنبي لعبت معه أشاد بي وبمستواي، والبرتغالي مانويل جوزيه والمعروف عنه إن كان عدو الناشئين لعبت تحت قيادته كثيرا، وفي سموحة كان يدربنا الفرنسي لافاني وأشاد بي أيضا، ولكن أنا يمكن لأنني لا أجيد العلاقات الشخصية خصوصا مع المدربين المصريين وهذا يمكن أثر على مسيرتي”.
وعن سفره لعمل معايشة في أحد الأندية الألمانية، أشار شكري: “عملت معايشة في هوفنهايم الألماني ثم عدت لتليفونات بني سويف، وطبعا ده موقف خيالي، وكان معي فيرمينو وألابا، ولكن فيه وكلاء تدخلوا في الصفقة وطبعا الموضوع انتهى لأن في أوروبا هذه القصة كانت غريبة بالنسبة لهم، ولما رجعت للأهلي وكنت عايز ألعب بشكل أساسي ولذلك قررت الرحيل إلى تليفونات بني سويف، والحقيقة أمتع لعب لأي لاعب يكون أمام الجمهور وخصوصا لو في الأهلي”.
وأردف: “أنا طموحي وأهدافي كانت أكبر مما حدث في مسيرتي ولكن الظروف لم تساعدني، وفي وقت من الأوقات مستر مانويل جوزيه قال لأبوتريكة إنني من سأكمل مسيرته في الملاعب، والكرة نصيب في النهاية”.
وعن مشواره بعد الاعتزال، قال شكري: “أنا بحب الجانب الفني وعيوني جيدة في اختيار اللاعبين وأفكر في الاتجاه للتدريب”.
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار
