حل أحمد شكري، لاعب الأهلي والمقاولون العرب والمصري السابق، ضيفا على كريم خطاب، اليوم الاثنين، عبر برنامج «في الاستاد»، على «نجوم إف إم»، للحديث عن مسيرته الكروية وأبرز ما يدور على الساحة الرياضية.
وقال أحمد شكري: «بدأت مسيرتي في ناشئين الأهلي وأنا عندي 9 سنوات حتى وصولي للفريق الأول، وكنت واثقا في إمكانياتي ولعبت مع المنتخبات حتى عرف الجميع اسمي، وكنا وقتها طالعين أنا وعفروتو ومصطفى شبيطة، وكابتن حسام البدري هو من قام بتصعيدنا للفريق الأول».
اللعب في الفريق الأول للأهلي
وأضاف: “الفريق الأول وقتها كان يضم أبو تريكة ومحمد بركات ومحمد شوقي وأحمد فتحي وأحمد حسن، والواحد كان يشعر أنه في حلم، وظللت لمدة 5 سنوات في الفريق الأول ثم تمت إعارتي لتليفونات بني سويف لمدة عام، ثم حدث وقتها الثورة وهذا الجيل لم يكن محظوظا، وفي 2014 تم تخييري بالخروج للإعارة أو الرحيل عن الفريق وأنا وقتها كنت صغيرا وأريد اللعب وأخذ فرص أكبر، ولو عاد بي الزمن الحقيقة لم أكن سأرحل عن الفريق، وهناك حقيقة معروفة (اللي ملعبش في الأهلي ملعبش كرة)، لأن الإحساس الذي تعيشه داخل النادي مختلف، هي أكثر منظومة ناجحة احترافية في مصر يمكن تقترب من الأندية الأوروبية».
الانتقال لسموحة
وتابع: «انتقلت بعد ذلك لنادي سموحة والفرقة وقتها كانت جيدة ولعبنا في دوري أبطال أفريقيا، وظللت موسمين، ثم جاء لي عرض من المصري البورسعيدي وقررت أخوض التجربة كتحد جديد في ناد جماهيري، وكانت اختيار موفق وتدربت تحت قيادة الكابتن حسام حسن وقدمت 3 سنوات أعتبرهم الأفضل في حياتي الكروية، ثم عدت إلى إنبي ولعبت لمدة سنة ونصف، ثم المقاولون العرب وظللت معه موسم واحد، ثم انتقلت للترسانة في الدرجة الثانية».
الدرجة الثانية
وأردف: «لعبت لمدة موسم مع الترسانة في الدرجة الثانية ولكن لم نوفق في الصعود للدوري الممتاز، ثم انتقلت لفرقة بروكسي ولديهم إدارة ومشروع محترم».
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار