حل الفنان خالد كمال ضيفًا على برنامج «أسرار النجوم»، اليوم الخميس، مع إنجي علي، على «نجوم إف إم»، للحديث عن آخر وأبرز أعماله الفنية.
وقال خالد كمال عن بداياته: «كان فيه ناد قريبا من بيتي واتعمل فيه مسرح وجربت الاشتراك فيه وشجعوني لكي أكمل لأني كنت موهوبا، حتى دخلت الجامعة وهي ما شكلت كل وجداني، وبعدها التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية ومن هنا بدأ مشواري في هذه المهنة».
وأضاف: «سنة 2009 كانت بدايتي في فيلم (إبراهيم الأبيض)، وكنت أيضا في البداية لا أختار أدواري ولكن ربنا رزقني بمشاريع فنية جيدة، ومن بعدها اشتغلت في (جراند أوتيل) اللي كان وش الخير عليّ، ثم أصبح الاختيار واجب».
وعن أعماله في رمضان الماضي بظهوره في (رشيد) و(تحت الوصاية)، أشار: «لا أقلق بوجودي في أكثر من عمل، ولكن طالما أنني أعجبت بالشخصية وتأثرت بها فهذا يدفعني لتقديمها، وفيه مشاريع أخشى عدم قدومها مرة ثانية مثل تحت الوصاية، وأنا في إجازة حاليا منذ شهرين رغم أنه عرض عليّ الكثير من الأعمال، ولكن السنة الماضية أجهدت جدا من السفر وعدم الراحة في الأعمال التي قدمتها، فقررت الاستمتاع بالإجازة الحالية مع عائلتي وكل هذا مفيد جدا لي كممثل».
«تحت الوصاية»
وتطرق للحديث عن دوره في مسلسل «تحت الوصاية»، قائلا: «العمل أرهقني جدا، ولم أفكر في كره الجمهور لي فهذا يؤكد إتقاني للشخصية، وهذا خامس مشروع أشتغله مع محمد شاكر خضير ونحب العمل سويا وفيه كيمياء بيننا عالية، وتحمست بعد معرفة طاقم العمل، والعمل كان يستاهل التحدي، وأصعب مشهد لما تم حرق المركب».
وعن عمله مع الفنانة منى زكي، أشار خالد كمال: «فنانة مخلصة جدا للشغلانة وماتعملش حاجة مش مصدقاها ولازم المشهد يكون منطقيًا ويسير في سياق سليم بالنسبة لها، ولديها قدرة على احتواء المجموعة كلها وقادرة تتواصل وتتفاعل مع الناس كلها وبذلت مجهود استثنائي في المشروع، ولم أشاهد منها غير كل الحاجات الكويسة، وهي كانت البطلة وفنانة بالتأكيد نفتخر بها».
«رشيد»
وعن مسلسل «رشيد»، أشار: «أنا وتايسون نعرف بعض من 18 سنة، واشتغلنا في عدة مسرحيات وهو من أقرب الناس لي في حياتي وفيه تفاهم كبير بيننا، وأيضا ريهام عبد الغفور فنانة رائعة وتكون مرتاح في التمثيل أمامها».
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار
