حل أحمد رؤوف نجم الأهلي السابق، ضيفا على برنامج «في الاستاد»، اليوم الاثنين، مع كريم خطاب، على نجوم إف إم، للحديث عن مسيرته الكروية وأبرز ما يدور على الساحة الرياضية.
وقال أحمد رؤوف: «من 3 سنوات أقوم بحصول على دورات تدريبية ومعايشات من أجل الدخول في المجال التدريبي ومش مستعجل على تواجدي في مركز الرجل الأول، ووجدت نفسي في مجال التدريب وهو حاجة ممتعة، وأعشق في مجال التدريب مورينيو وجوارديولا وسباليتي، وفي مصر بحب حسام حسن ومحمد يوسف وحسام البدري».
وأضاف: «اشتغلت مع كابتن حسام حسن مدرب شاطر وكل تفصيلة يهتم بها ولا يترك شيئا للصدفة، وأيضا مع حسام البدري، وأيضا مع الكابتن محمد يوسف مدرب قدير».
البدايات
وعن بداياته، أوضح: «بدأت في نادي المنيا حتى تم تصعيدي فريق أول وخلصت دراستي في كلية ألسن عام 2003، ثم انتقلت لنادي القناة وأخذت هداف الدرجة الثانية ووقعت وقتها في المقاولون العرب ولكن القناة كان يريد أموال كثيرة، ثم دخل الأهلي في الصفقة ولكن كانوا ينتظرون حتى انتهاء عقدي، ولكن قلقت والأهلي كان مليان نجوم وقتها رغم أن مانويل جوزيه طلبني بالاسم، وقررت الانتقال لإنبي وتألقت وكنت الهداف التاريخي معهم وأحرزت 37 هدفا في 5 سنوات».
الانتقال للأهلي
وتابع رؤوف: «ثم قررت الانتقال للاتحاد الليبي والتزمت معهم فترة قصيرة ثم تحدث معي مسؤولي الزمالك ولكن مسؤولي الأهلي تدخلوا في الصفقة وعقدوا صفقة تبادلية مع الفريق الليبي بذهاب أحمد عبد الظاهر وأنا تنازلت عن كل مستحقاتي، وانضممت للأهلي وقعدت موسم ونصف الموسم فقط، وكنت أتدرب تحت قيادة محمد يوسف ثم الكابتن فتحي مبروك، ثم جاء البرتغالي جاريدو وكان له وجهات نظر غريبة بتغيير مركزي وقلت له أنا رأس حربة وهداف فقط، وحصل صدام بيننا وأنا رحلت وهو أيضا رحل».
وأردف: «ثم انتقلت للمصري البورسعيدي وقدمت موسمين جيدين، وكان المفروض أجدد ولكن وقعت لسموحة، وبعد عدة تجارب أخرى جاء لي عرض من التضامن السعودي ولكن رفضت، ثم قررت الاعتزال وأنا عندي 38 سنة واحترمت اسمي وتاريخي، وراض عن مشواري جدا، وسجلت حوالي 73 هدفا في الدوري الممتاز وكان نفسي أدخل نادي المائة».
مواضيع ممكن تعجبك
أحدث الأخبار