حل الفنان محمد رمضان ضيفًا على الحلقة الأولى من برنامج «التاسعة مساء» مع الإعلامي وائل الإبراشي في الانطلاقة الجديدة للتلفزيون المصري.
وخلال الحلقة تطرق محمد رمضان لعدد من القضايا المثارة حوله، أبرزها أزمة الطيار الموقوف، حيث قال إنه ليس أول فنان يلتقط صورًا داخل الطائرة وفي كبينة القيادة وحتى ليس أول من يلتقط صورًا مع الطيار نفسه.
واقترح «رمضان» حلًا وسطًا للأزمة، قائلًا: «لو ده حل يرضي الكابتن إني اتكفل بالمرتب اللي كان بياخده من الشركة لحد ما القضية تتحل سواء يقدم طعن في القرار أو ياخد حكم عليا، ده مش مساومة أو لوي دراع مقابل إنه يتنازل، لكن خليه في القضية وأنا متكفل بالراتب لحد ما القضاء يقول اللي هو شايفه».
التاسعة | محمد رمضان يوجه رسالة هامة للطيار وللجمهور المصري
Posted by القناة الأولى المصرية on Saturday, February 22, 2020
ونفى محمد رمضان أن يكون قدم مسرحية «أهلًا رمضان» على مسرح الزعيم عادل إمام منافسة له، قائلًا إنه «شرف عظيم لأي فنان إنه يقف على مسرح وقف عليه عادل إمام» موضحًا أنه قام بذلك حبًا للزعيم واتباعًا لمشواره الفني، مؤكدًا أنه وجود الزعيم عادل أمام كطموح وهدف لأي فنان هو أمر مشروع.
وعن الفيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويظهر فيه الفنان محمد رمضان في أحد الأفرح، ودفع الفنان باسم سمرة له ما بدا أنه اعتداء ومشاجرة، قال: «ده صديق وأخ كبير من المنيب، كان فرح ابنه، في اللحظة دي أنا أخدت بالي وباسم أخويا وصاحبي، لكن في اللحظة دي هو ماكانش في وعيه، ولو في وعيه إيدي الشمال جاهزة».
التاسعة | محمد رمضان يكشف حقيقة تعمد باسم سمرة دفعه أمام الجماهير في أحد الأفراح بالمنيب
Posted by القناة الأولى المصرية on Saturday, February 22, 2020
باسم سمرة، كان قال في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «محمد أخويا وحبيبي، لكن كل ما في الأمر أننا حضرنا فرح، مليء بالناس، واندفعوا ليسلموا علينا، ورمضان كان يغني، ومع الزحمة حدث تدافع ليس أكثر، لكن بالتأكيد لم أدفعه، وكل ما يتردد بهذا المعنى كلام فاضي».
وأوضح «رمضان» أنه لا يمكن اختزال أفلامه التي تعدت الـ10 في «عبده موتة» أو الأفلام التي قدم فيها شخصية البلطجي، مضيفًا أن حتى في «عبده موتة» لقت الشخصية جزاءها في نهاية الفيلم، وأنه ليس أول فنان يقدم شخصية البلطجي والمجرم في فيلم، ضاربًا المثل بالفنانين نور الشريف وأحمد زكي، مؤكدًا أنه بدأ في تنويع أدواره في السنوات الأخيرة.
وأشار إلى أنه ما زال في مقتبل العمر وأنه في سن الواحد والثلاثين ولا يمكن الحكم على مشواره حاليًا، قائلًا إنه لا يمكن الحكم على لوحة لم تكتمل بعد.
مواضيع ممكن تعجبك