رد مفاجئ باغتت به صفحة “اليابان بالعربي” على موقع التواصل الاجتماعي، تغريدة الدكتور عبدالله النفيسي أستاذ العلوم السياسية، بشأن حديثه عن دراسة طلاب اليابان في مصر عام 1908، لاكتساب الخبرات، وهو ما نفته الصفحة.
وكتب الأكاديمي الكويتي: “هل تصدِّق أنّ اليابان كانت 1908 ترسل طلبتها إلى مصر لاكتساب الخبرات والتدريب المهني ؟ قارن الآن 2018 بين اليابان ومصر . تُرى لماذا تقدّمت اليابان وتراجعت مصر”.
هل تصدِّق أنّ اليابان كانت 1908 ترسل طلبتها إلى مصر لاكتساب الخبرات والتدريب المهني ؟ قارن الآن 2018 بين اليابان ومصر . تُرى لماذا تقدّمت اليابان وتراجعت مصر ؟
— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) January 26, 2018
وردت الصفحة على تغريدة الدكتور عبدالله النفيسي: “هل يمكنك مدنا بمصدر هذا الكلام؟ وما هي المهارات التي تعلمها الطلبة؟ وفِي أي مجال؟ كم كان عددهم؟ وكيف استفادت اليابان منهم؟ وما هي المدة التي قضوها في مصر؟ في أي مدينة؟ وكم من الوقت مكثوا هناك؟”.
هل يمكنك مدنا بمصدر هذا الكلام؟ وما هي المهارات التي تعلمها الطلبة؟ وفِي أي مجال؟ كم كان عددهم؟ وكيف استفادت اليابان منهم؟ وما هي المدة التي قضوها في مصر؟ في أي مدينة؟ وكم من الوقت مكثوا هناك؟
— اليابان بالعربي🇯🇵 (@nippon_ar) January 28, 2018
واستشهدت صفحة “اليابان بالعربي”، بالموقع الرسمي للهيئة العامة للاستعلامات والذي يتحدث عن العلاقات “المصرية – اليابانية”.
وتضمن الموقع، سردًا لأبرز الأحداث التي تناولت العلاقات بين البلدين بداية من عام 1922 حيث اعترفت اليابان باستقلال مصر، وفي 1926 فتحت أول قنصلية عامة في الإسكندرية، وفي 1939 فتحت اليابان مفوضية في مصر.
تاريخ العلاقات المصرية اليابانية من موقع حكومي مصري: https://t.co/hF79AwzX7H
— اليابان بالعربي🇯🇵 (@nippon_ar) January 28, 2018
وتضمنت التواريخ، أنه في عام 1953 فتحت مصر مفوضية في طوكيو، وخلال عام 1954 رفعت اليابان درجة المفوضية إلى سفارة، ومن ثم في 1982 فتحت اليابان مكتب قنصلي بالإسكندرية، وفي 1983 زار الرئيس الأسبق حسني مبارك اليابان، وبدأت التطورات في العلاقات الثنائية بين البلدين في المجالات السياسية والاقتصادية والتبادل الثقافي.
مواضيع ممكن تعجبك