تستمع الآن

“معاك في السكة”..الغيرة المجنونة تدفع زوجة للانتقام بالصاعق..وأخرى تفضح خطيبها

الأربعاء - ٢٨ سبتمبر ٢٠١٦

أذاع خالد عليش عبر برنامجه “معاك في السكة”، على نجوم إف إم، يوم الأربعاء، مكالمة طريفة لإحدى السيدات المصريات تعاتب موظفة خدمة عملاء بإحدى شركات الطيران القطرية، بسبب اتصالها بزوجها ظنا منها أن زوجها يخونها معها.

وطلب عليش من المستمعين تذكر مواقف مشابهة لهم، ومن السيدات معرفة كيف سيتصرفون لو قابلوا نفس موقف السيدة التي ظنت أن زوجها يخونها.

وقالت أول متصلة “شيري”: “المشكلة إن الست بتفتكر إنها لما تعمل كده وتقفش زوجها إنه سينصلح حاله، ولكنه سيخونها مرة ثانية، لو مكانها لن أترك الموضوع بالطبع يمر مرور الكرام، ولكن بالتأكيد سيكون لي تصرف آخر”.

فيما روى محمد موقف مشابه حدث له، موضحا: “الستات جننونا الحقيقة، من شهر كنت خارج مع خطيبتي عزومة على العشاء، وجاءت لي مكالمة من زميلتي كانت في شيفت بليل ورديت عليها أمام خطيبتي لأن الموضوع كان بالنسبة لي عادي ومجرد عمل، وكانت تسألني عن أمر ما في العمل وأجبت وانتهى الأمر، وأغلقت وأكلنا وذهبت لكي أغسل يدي وتركت الموبايل، وهي استغلت الفرصة واتصلت بزميلتي هذه وبهدلتها، لم أعرف هذا الأمر بالطبع إلا ثاني يوم في العمل، زميلتي (سيحت لي تسييحة حرامي جزم) والموضوع وصل للمدير، وطبعا حصل خصام كبير بيني وبين خطيبتي ولسه متصالحين أمس بعد خصام شهر”.

بينما روت منى، موقف لها مع زوجا أيضا، قائلة: “حصل لي موقف مشابه من 13 سنة، وكنت حامل وذهبت لزوجي مكان عمله لأني كنت أكلمه على هاتفه وكان يغلق التليفون، وفوجئت لقيته قاعد مع واحدة وجايب لها شاي وحاجة ساقعة في مكان كده مثل الاستراحة في العمل، ووجه جاب ألوان الطيف طبعا، والجلسة طبعا لم تكن بريئة وحدث ما حدث حينها طبعا وسمعته كلام لم يسمع في حياته، وهي لم تنطق بأي كلمة، ومشيت وتركته، وبالطبع لم يكن هذا هو الموقف الوحيد وانفصلنا طبعا”.

وروى إسلام أغرب موقف حدث له مع زوجته، قائلا: “أنا ساكن أمام الشركة التي أعمل بها، وعملي بينتهي الساعة 5، ولكن كل مرة كنت أرجع البيت متأخرا لظروف العمل، وزوجتي شكت في الأمر بالطبع، وكنت أحضرت لها (إلكتريك) من قبل للأمان، ونزلت تشوفني بتأخر ليه، ومعظم الشركة عندي بنات وكنا حينها بنأكل، ودخلت علينا فجأة وصدمت ساعتها، ولكن رد فعلها كان الأغرب، طلعت الإلكتريك وجريت خلفنا في الشركة وكهربت زميلاتي، وكانت فضيحة بجلاجل واترفدت من الشركة لأن زملائي اتكهربوا، والموضوع تم تصعيده للإدارة بالطبع، والأكثر من ذلك أنها لم تمنحني فرصة أصلا للعتاب وغلطتني وتركت البيت”.

وشددت رباب: “أنا حبيت زوجي لما عرفت إنه بيخوني، كلامي يبدو غريبا لكني سأوضح، إحنا متزوجين من 10 سنوات، وعمري ما قلبت في خصوصياته أو موبايله مثلا، وبدأنا نتغير من بعض مع الوقت وأنا بحترمه وبحبه جدا، ولكن الشيطان جعلني أمشي وراء الموبايل وفتشت به وعرفت أنه على علاقة بسيدة أخرى، وتحدثنا في الموضوع بكل احترام وخيرني بين الانفصال أو ينهي العلاقة ونظل متزوجين، وبالفعل فكرت مع نفسي لمدة يومين وهدأت طبعا، ودورت على المشكلة وكيف بدأت وكيف وصلنا لهذه المرحلة، وحبيته أكثر الحقيقة لأني اكتشفت أنه مظلوم معيّ وراجعت نفسي وتصرفاتي ووجدت نفسي مخطئة في أمور كثيرة جعلت هناك شرخا في علاقتنا، وتم حل الأمر، ولم أواجه السيدة الأخرى طبعا احتراما لزوجي”.

وروت كوكي: “كنت أسير معي عمي في الطريق في إحدى المرات وكنت مخطوبة جديد، وخطيبي لم يكن يعرف عمي أو تقابلا من قبل، وفوجئت به يقف في وجهي في الشارع ويعنفني بشدة وألقى بالدبلة في وجهي، وأنا طبعا من الصدمة لم أستوعب ما يحدث، ولكن الحمدلله تم حل سوء التفاهم واتصالحنا ومتزوجين من 5 سنوات”.

اقرأ أيضا.. #معاك_في_السكة | عليش يطلب من مستمعة انها تخليه يعيط شاهد ما حدث!

اقرأ أيضا: سراويل للفئران والرجل الماعز في أبرز الأبحاث المضحكة الفائزة بـ”نوبل للحماقة العلمية”


الكلمات المتعلقة‎


مواضيع ممكن تعجبك